كلمات و معاني

كلمات و معاني

الاثنين، 24 يناير 2011

حماس مستعدة للتعاون مع مصر في قضية ''القديسين''.. ومسئول فيها يتهم ''الموساد''



كتب- ادهم عطية:
أعلنت حركة ''حماس''، استعدادها للتعاون مع السلطات المصرية من أجل كشف حقيقة الاتهامات الموجهة لجماعة جيش الإسلام، بشان تورطها في تفجير كنيسة القديسين بالإسكندرية. وقال الناطق باسم الحكومة طاهر النونو، في مؤتمر صحافي بغزة مساء الأحد،  طلبنا من الجهات التي تتصل بالأشقاء في مصر، التواصل الفوري، للوقوف على حقيقة ما نشر من معلومات''.
وأكد النونو ''الاستعداد للتعاون في كشف الحقائق''، ولكنه شدد في نفس الوقت على أن ''قطاع غزة خالٍ من تنظيم القاعدة وأن جميع الفصائل الفلسطينية والحالات المقاومة، توجه بنادقها إلى العدو الصهيوني فقط''. وقال ''علاقتنا مع مصر ستظل علاقة متينة وسيظل الأمن القومي المصري والعربي أحد أولويات الحكومة الفلسطينية''. مؤكداً أيضاً العلاقة الطيبة مع المسيحيين عربا أو فلسطينيين وعدم السماح بأي شيء يمسهم.

ومن جهة أخرى شكك مصدر قيادي في حماس بصحة الاتهام، حسب ما ذكرته، صحيفة القدس، التي تصدر من لندن، ولكنه – قيادي حماس- دعا السلطات المصرية إلى تقديم ما لديها من أدلة حول الحادثة من أجل التحقيق فيها وكشف الحقائق.
وقال المصدر ليونايتد برس انترناشونال ''نؤكد أن قطاع غزة خال من تنظيم القاعدة، وأن الفصائل الموجودة، توجه سلاحها للعدو الإسرائيلي، ونعتقد أن الموساد، هو المتهم، والمستفيد الأول من تفجير الكنيسة المصرية''.
وأضاف ''بالرغم من ذلك، ندعو السلطات ووزارة الداخلية المصرية، إلى تقديم ما لديها من أدلة، للجهات المختصة في الحكومة بغزة، التي لديها استعداد كامل للتعاون في كشف الحقائق، ومجريات التحقيق''.

مواطن يخيط فمه للعلاج على نفقه الدوله





قام المواطن أنطوان بأحتجاج على سلم نقابة الصحفيين أعتراضا على عدم علاجه على نفقه الدوله

مهدداً بحرق أو إلقاء نفسه من الدور الرابع بمنزله فى حال عدم الحصول على حقه فى العلاج

وقال أنطون، الذى قام بتخييط فمه بغرزتين، إنه تعرض لحادث تم على إثره وضع قدمه فى الجبس بطريقة

خاطئة، مما تطلب إجراء جراحة له، وهو ما حدث فى مستشفى الهلال بشارع رمسيس

الأحد، 23 يناير 2011

الداخلية: شاب مصري ساعد ''جيش الإسلام'' في حادثة ''القديسين''


بعد مرور ما يقرب من شهر على حادث الاعتداء الغاشم على كنيسة القديسين بالاسكندرية، والذي أودى بحياة 24 شخص، وإصابة 76 آخرين، صرح مصدر أمني أنه في إطار جهود كشف أبعاد العمل الإرهابي، فقد توصلت معلومات جهاز مباحث أمن الدولة إلى أن تنظيم جيش الاسلام الفلسطينى بغزة المرتبط بتنظيم القاعدة قد قام بالتخطيط لتنفيذ هذ العمل الارهابي.
وأوضح المصدر الأمني فى تصريح له مساء الأحد ، إنه فى سبيل التخطيط لتنفيذ العملية قد استعان التنظيم بأحد العناصر المصرية المرتبطة به والذى يتم متابعته لارتباط نشاطه بأحد البؤر الجهادية التى تم ضبط عناصرها ويجرى فحص أبعاد نشاطها.
والعنصر المصري يدعى "احمد لطفي ابراهيم محمد"، مواليد عام 1984 بالاسكندرية، وحاصل على ليسانس آداب قسم مكتبات.
وقال المصدر الامنى أنه تم القاء القبض على المذكور وبمواجهته اعترف كتابة بإنه سبق وأن تردد على قطاع غزة عام 2008 متسللا فى إطار قناعته بأفكار تنظيم القاعدة وبفرضية الجهاد من خلال شبكة المعلومات الدولية " الانترنت " وإنه خلال تواجده بقطاع غزة تواصل مع عناصر تنظيم جيش الاسلام الفلسطينى حيث تم إقناعه بأن استهداف دور عبادة المسيحيين واليهود يعد ضمن فرضية الجهاد .
واعترف المتهم بأنه عقب عودته للبلاد استمر ، تواصله اليكترونيا مع عناصر التنظيم حيث تم تكليفه خلال عام 2010 برصد بعض دور العبادة المسيحية واليهودية تمهيدا لتنفيذ عمليات "ارهابية" ضدها ، وخلال أكتوبر الماضى قام بإبلاغ التنظيم من خلال شبكة الانترنت بامكانية تنفيذ عملية ضد كنيسة القديسين أو كنيسة ماكسيموس بسيدى بشر بالاسكندرية والمجاورتين لمحل اقامته وكذلك المعبد اليهودى بمنطقة المنشية وأرسل عدة صورة لكنيسة القديسين تمكن من التقاطها .
وأشار المتهم الى انه تم تكليفه بتدبير وحدة سكنية لإقامة عناصر تنفيذ العملية وكذلك سيارة لاستخدامها فى عملية تفجير الكنيسة إلا إنه إقترح استخدام الاسلوب الانتحارى لتنفيذ تلك العملية ثم غادر البلاد لاجراء عملية جراحية فى إذنه، وخلال إستمرار تواصله مع التنظيم تم إبلاغه خلال ديسمبر الماضى بإنه تم بالفعل الدفع بعناصر لتنفيذ العملية وانه تلقى من مسئول تنظيم جيس الاسلام الفلسطينى تهنئة بإتمام العملية وتقديرهم لدوره فى الاعداد لتنفيذها.

تلاوات خاشعة


ألبوم صور المدونة

Click to play this Smilebox slideshow
Create your own slideshow - Powered by Smilebox
Personalize your own slideshow